تعود الخسائر المتتالية للاتحاد في البطولات المحلية والخارجية إلى عدة عوامل رئيسية، وهي كالتالي:
- شعور اللاعبين بالتشبع والاكتفاء بعد تحقيق بطولتين مهمتين محليًا.
- تقدم أعمار اللاعبين الأجانب مع استمرار ضمان مشاركتهم أساسيين.
- مجاملة الجهاز الفني بإشراك بعض اللاعبين على حساب الأجدر والأكثر جاهزية.
- كان المعسكر الخارجي المُقام أقرب إلى الترفيه منه إلى الإعداد الجاد.
- تأخر الدعم المالي مقارنة ببقية أندية الصندوق.
- حالة من الارتباك أحيطت بمنصب رئاسة النادي، وتدخل رئيس سابق أثبت فشله سابقًا.
- ضعف الإعداد للموسم الجديد من جميع الجوانب.
- استمرار عدم معالجة المشكلات المزمنة في بعض مراكز الفريق الأساسية.
- ضعف خبرة رئيس النادي في الإدارة، وانخراطه في سجالات مع الجماهير عبر منصة X.
- السماح لكابتن الفريق بالسفر للخارج بحجة العلاج دون تبرير كافٍ.
- غياب الهوية التكتيكية الواضحة للفريق داخل الملعب، حيث جاءت بعض الانتصارات دون تقديم مستوى مقنع.
- وجود خلل في عقلية بعض المساندين للنادي الذين يهدفون إلى تشتيت الفريق وتمنّي خسارته.
- عدم منح الفرصة لكل لاعب للعب في مركزه الأساسي الذي يتقنه.
في ضوء تكرار خسارة الفريق، نأمل أن يُدرك المسؤولون في نادي الاتحاد أن (العميد) من أعرق الفرق الآسيوية وعميد الأندية السعودية، وأن يضعوا هذه المكانة نصب أعينهم.
