 الإنحدار الفني لكتيبة الليوث وتردي النتائج بهذا الموسم مؤشر واضح لوجود سلبيات فنية وإدارية،  لاسيما أن الخلل في المنظومة العملية يؤثر على المنتج  الفني ، وبتسليط الضوء على نتائج الفريق الأول ومستويات اللاعبين نجد أن هناك معضلات فنية ظهرت قبل عامين من أبرزها تقدم أعمار لاعبي الفريق الأول  وإنخفاض إنتاجهم الميداني ، وكانت الإدارة السابقة تلوح بتطبيق الإحلال قبل العامين الماضيين و لم تطبق ذلك !! ، لاسيما أن الموسم قبل الماضي خرج الشباب خالي الوفاض من البطولات ، والموسم الماضي نجحت التحضيرات النفسية التي قدمها الرئيس السابق بإنقاذ الموسم ببطولة كأس الملك   بالأضافة لتأثيرات الإيجابية لبعض العناصر الأجنبية بالفريق  ، وهذه حلول وقتية لاتخدم مستقبل الشباب ، والدليل غياب الشباب العامين الماضيين عن المنافسة على الدوري ، والتعرض لهزائم بنتائج كبيرة من أندية صغيرة ، ورغم أن الإدارة السابقة وضعت يدها على الجرح ، ولكن لم تجرؤ بتطبيق الإحلال لأنه يحتاج لوقت وجرأة إدارية وصبر على موجة غضب المدرج الشبابي الذي تعود على البطولات لسنوات طويلة ، فهناك أكثر من لاعب شبابي غير قادر على تقديم إضافة للفريق ، وتكريمهم من الإدارة السابقة  بالتجديد أضر بالفريق ،،ومن أبرزهم عمر الغامدي وسياف البيشي وعلامة أستفهام على التجديد معهم في ضل تقدم أعمارهم وإنعدام إنتاجيتهم الفنية ، بالأضافة لعودة عبده عطيف فمستوياتهم بهذا الموسم تعطي مؤشر لعدم فائدتهم الفنية،  وبما أن العمل تكاملي و من باب الإنصاف بالنقد ،  فالإدارة الحالية أرتكبت أخطاء بدايتها كانت بالأستعداد الغير جيد للموسم الحالي من خلال الأختيارات السلبية  للمدربين واللاعبين الأجانب بإستثناء المحترف السابق روجيريو ، وطالما أن الإدارة أعترفت بوجود الأخطاء فهذا أمر جيد وبداية لتصحيح ،  وتحتاج  لتلافي تلك الأخطاء بالمستقبل ، والعمل المضاعف للموسم القادم من خلال تعاقدات فنية مميزة بإستقطاب لاعبين محليين وأجانب لهم قيمة فنية عالية وجهاز تدريبي مميز ، والابد من إعادة النظر ببعض الإستشارات الفنية السابقة  التي أثبت النتائج عدم فائدتها ،   وقرار تكوين لجنة مهمتها دراسة أوضاع الفريق  قرار إيجابي من الإدارة ،  لاسيما أن اللجنة يتواجد فيها كفاءات إدارية ولاعبين سابقين،  ويتأمل الشبابيين من هذه اللجنة إبداء الملاحظات والحراك الإيجابي لمصلحة الفريق ،  ومناصحة الإدارة بكل شفافية ووضوح  لإعادة النظر وتقييم العمل بجانبيه الفني والإداري ، والشباب يحتاج لعاصفة تغييرات إدارية وفنية  ، وعودة الشباب تحتاج لقرارات جريئة بإبعاد كل إداري خامل غير منتج وإبعاد كل لاعب متخاذل لايحترم شعار الكيان .
  الإنحدار الفني لكتيبة الليوث وتردي النتائج بهذا الموسم مؤشر واضح لوجود سلبيات فنية وإدارية،  لاسيما أن الخلل في المنظومة العملية يؤثر على المنتج  الفني ، وبتسليط الضوء على نتائج الفريق الأول ومستويات اللاعبين نجد أن هناك معضلات فنية ظهرت قبل عامين من أبرزها تقدم أعمار لاعبي الفريق الأول  وإنخفاض إنتاجهم الميداني ، وكانت الإدارة السابقة تلوح بتطبيق الإحلال قبل العامين الماضيين و لم تطبق ذلك !! ، لاسيما أن الموسم قبل الماضي خرج الشباب خالي الوفاض من البطولات ، والموسم الماضي نجحت التحضيرات النفسية التي قدمها الرئيس السابق بإنقاذ الموسم ببطولة كأس الملك   بالأضافة لتأثيرات الإيجابية لبعض العناصر الأجنبية بالفريق  ، وهذه حلول وقتية لاتخدم مستقبل الشباب ، والدليل غياب الشباب العامين الماضيين عن المنافسة على الدوري ، والتعرض لهزائم بنتائج كبيرة من أندية صغيرة ، ورغم أن الإدارة السابقة وضعت يدها على الجرح ، ولكن لم تجرؤ بتطبيق الإحلال لأنه يحتاج لوقت وجرأة إدارية وصبر على موجة غضب المدرج الشبابي الذي تعود على البطولات لسنوات طويلة ، فهناك أكثر من لاعب شبابي غير قادر على تقديم إضافة للفريق ، وتكريمهم من الإدارة السابقة  بالتجديد أضر بالفريق ،،ومن أبرزهم عمر الغامدي وسياف البيشي وعلامة أستفهام على التجديد معهم في ضل تقدم أعمارهم وإنعدام إنتاجيتهم الفنية ، بالأضافة لعودة عبده عطيف فمستوياتهم بهذا الموسم تعطي مؤشر لعدم فائدتهم الفنية،  وبما أن العمل تكاملي و من باب الإنصاف بالنقد ،  فالإدارة الحالية أرتكبت أخطاء بدايتها كانت بالأستعداد الغير جيد للموسم الحالي من خلال الأختيارات السلبية  للمدربين واللاعبين الأجانب بإستثناء المحترف السابق روجيريو ، وطالما أن الإدارة أعترفت بوجود الأخطاء فهذا أمر جيد وبداية لتصحيح ،  وتحتاج  لتلافي تلك الأخطاء بالمستقبل ، والعمل المضاعف للموسم القادم من خلال تعاقدات فنية مميزة بإستقطاب لاعبين محليين وأجانب لهم قيمة فنية عالية وجهاز تدريبي مميز ، والابد من إعادة النظر ببعض الإستشارات الفنية السابقة  التي أثبت النتائج عدم فائدتها ،   وقرار تكوين لجنة مهمتها دراسة أوضاع الفريق  قرار إيجابي من الإدارة ،  لاسيما أن اللجنة يتواجد فيها كفاءات إدارية ولاعبين سابقين،  ويتأمل الشبابيين من هذه اللجنة إبداء الملاحظات والحراك الإيجابي لمصلحة الفريق ،  ومناصحة الإدارة بكل شفافية ووضوح  لإعادة النظر وتقييم العمل بجانبيه الفني والإداري ، والشباب يحتاج لعاصفة تغييرات إدارية وفنية  ، وعودة الشباب تحتاج لقرارات جريئة بإبعاد كل إداري خامل غير منتج وإبعاد كل لاعب متخاذل لايحترم شعار الكيان .
الإنحدار الشبابي والحلول المستقبلية ..!!  




















