في الانتظار … نهاية عميد شجاع

 

انس اليوسف_اليوم لابد له أن ينتهي حتى وان طالت ساعاته, وكذلك الأزمات لابد لها من نهاية حتى وان صعب حلها..!!

_حركة السير بدأت بالهدوء في أرجاء المدينة وانعكست وحشة الليل في أرجاء احيائة لتتمسك خفافيش الظلام بالليل
وسكونه, إلى أن ينقشع الظلام وتظهر خيوط الصباح لترينا معالم الأرجاء..!!

_ فقط خفافيش لا يتجاوزون عدد أصابع اليد هم من يريدون العيش في الظلام, فالحقيقة مؤلمة
ومن يستر عيوبهم غير الظلام ليخفي سوء أعمالهم..!!

_ الحق ظهر (170) مليون والي بغي يشيل يشيل , احرقوا آخر بسمات الأمل (برضة قاعدين )..!!

_ وحتى الآن لم تنتهي الحكاية, لننتظر فيها نهاية عميد شجاع

_ طلقات هذا المقال أطلقت حدادا على العميد .

15