ليش نزعل !!
منيف الخشيبان

منيف الخشيبان

– رحيل “نور” عن الإتحاد أسقط كل الأقنعة .. لدرجة أنهم كادوا أن يرحلوا معه
– يحيى الشهري “طار إلاّ شوي” .. والقصة القديمة الجديدة “النصر على الحديدة”
– من مشاكل الدفاع الهلالي أن المرشدي يلعب بعنترية أحياناً ولا يقبل توجيه
– منهجية المدرب “برودوم” ما بين الإنضباط والتعسف تحبس أنفاس الشبابيين قبل دور الثمانية آسيوياً
– ما بين إعلام الأهلي وناديه فجوة قطرها مسيرة (يوم) مشياً على الأقدام إذ يمكن للمعلومة أن تصل إلى شمال الرياض قبل أن تصل إليهم
-انحسار موارد الأندية أو شبه انعدامها وما يرافقه من ارتفاع مفرط في عقود اللاعبين .. يُعدّ شكلاً من أشكال “التضخم”
-سقف طموح الجماهير أعلى بكثير من إمكانات الأندية المادية والإحترافية في جلب أجانب “عليهم القيمة”
-في تويتر .. سقطات وإساءات بالجملة أظهرت الجانب المظلم من عقليات بعض الإعلاميين
-استجداء وشحذ متابعين بأساليب رخيصة وصفيقة
-مُعرّفات تدثّرت بشهوة انتهاك المبادئ والخروج المتكرر عن النص
-ما بين ابتذالها “التويتري” وسذاجة مؤيديها المتخبّطين في ظلمات التعصّب تندثر القيم لا سيّما الرياضية
-كانوا وإلى وقت قريب يختمون بذاءاتهم بعبارة (الحساب تهكّر) أما اليوم فيتبجّحون بكلّ جرأة بلا رقيب ولا حسيب
-فوضى “تويتر” بشكل عام تتجاوز كل الخطوط وتضرب بالذوق العام عرض الحائط
-أمَا آن للأدوات الرقابية أن تتدخل وتضع حدّ لهذا الإنفلات !!
-إنه باختصار نتاج مجتمع الوصاية والمراقبة الحركية والذي لم يغرس في أبنائه بذور الرقابة الذاتية ولم يُنمّي فيهم الوازع الديني ولا الأخلاقي حتى اصبحت البذاءة لا تحتاج إلا لمساحة بحجم (140) حرف كي تظهر
-يقول ميمون بن قيس : فكلّنا مغرمٌ يهذي بصاحبه .. ناءٍ ودانٍ ومخبولٌ ومختبلُ

Twitter@Munif_2012

11