– في السابق كان الفريق يبحث عن ثلاث أو اربع لاعبين أجانب لصنع فارق يرفع من مستوى البقية و يعزز من قدراتهم.
– حالياً الفريق سيجلب ثمانية لاعبين اجانب ولاعب مواليد لاستحداث فريق لم يكن موجود أصلاً !
– هل قرار التعاقد مع لاعبين اجانب بهذا العدد يحد من قيمة عقد اللاعب السعودي ؟
– هل سيأخذ الاجانب المستقطبين مبالغ أقل ؟
– تمثيل اللاعب الاجنبي لمنتخب بلاده في المشاركات الدولية هل سيكون معيار ( أساسي ) لاستقطابه ؟
– هل يعود هذا القرار بالفائدة للمنتخب مستقبلاً ؟
– ماهي نسبة الفرص المتاحة للاعب السعودي في الاحتراف الخارجي ؟
– ماذا عن اللاعب السعودي في الفئات السنية وحظوظه في تمثيل الفريق الاول ؟
– هل نفذت المواهب السعودية أم فرص تواجدهم تضاءلت أم الكشافون تكاسلوا ؟
– في حال استمرار الدوري بهذا العدد من الاجانب , اعتقد بأن فكرة استحداث دوري رديف بلاعبين ومدربين سعوديون ورابطة خاصة به تديره قـد تساهم برفع طموح اللاعبين في الفئات السنية لاتمام مسيرة عطائهم وتحافظ على تواجدهم وفرصة للمدربين الوطنيين ايضاً باكتساب الخبرة العملية في الميدان بشكل اكبر .
– كما أن الدوري الرديف سيكون منبع لامداد المنتخب و حافز قوي للاعب السعودي في فرض نفسه بين اللاعبين ( الثمانية ) الاجانب و لم لا قد يقلل من عددهم مستقبلاً بحيث لا يتواجد منهم الا المؤثر المفيد .
نهاية :
الم يكن بالامكان وضع آلية لربط راتب اللاعب ( المحلي ) بأدائه في الملعب وانظباطيته في التمارين وحتى بعدد مشاركاته مع المنتخب للتحكم في عقده الاحترافي وبنوده مع الابقاء على قرار التعاقد مع اربع اجانب للفريق ؟؟!!
