– نور مدان

-نور بريء

– بين صدور العقوبة وايقاف سريانها 5 اشهر تفاوت فيها الطرح اعلاميا وجماهيريا منهم من تحدث بالعاطفة وهناك من تحدث بالأدلة والبراهين الواضحة أمام الجميع.

– والحق أن في كلا البيانين سواء العقوبة او الاستئناف تأكيد على وجود المادة المحظورة وإن اختلفت النسب حسب ما تم تداوله وأنها احد مستندات لجنة الاستئناف لذلك اعتبار أن اللاعب تم تبرأته “جهل” لأن العقوبة أوقفت وقد تبدأ فصل جديد يصل لمحكمة الكأس.

– بالتأكيد أن محمد نور تاريخ كبير ولا يقلل منه الا جاحد وحاقد وكاره و قضيته أصبحت رأي عام يتابعها الصغير والشاب المراهق قبل الكبير لذلك كان من المعيب خلق المبررات لهذا الحدث وتمريره من بعض زملاء المهنة دون التشديد على جرم الخطأ وانساقوا خلف العاطفة على حساب المهنية بل والكارثة أن بعضهم حاول أن يقلل من خطورة المادة المحظورة وأنه من الممكن تواجدها في بعض الأدوية حتى جاء الرد ملجما من لجنة مكافحة المخدرات وأمام مرأى الجميع بأن ذلك فيه تضليل وذكر معلومات مغلوطة وبالتالي قد تؤثر على أجيالنا الشبان.

– نور تحدث سابقا أنه سيكشف الأوراق بعد انتهاء القضية متى سيتحدث ومن سيسقط ؟
خاتمة..
المهنية “صعبة قوية”