لاقيني برا !!

رامي العبوديلماذا أوقفتموهم !! جهات عليا … طيب ولاعبو الطرف الثاني !! لم نرى المقطع إلا مؤخرا وتم أيقاف أحدهم .. وأين القانون واللوائح !! الرعاية الملكية هي الأهم … وتدخل الأمين “الهلالي في شئون الربيش ” الهلالي”… زيتنا في طحينا .
وتمضي الأيام ويقترب السوبر وهو الهدف الذي تمت كل تلك التجاوزات من أجله .. والمستهدف يعوض موقوفيه بمن هم ربما أفضل أو على الأقل في نفس المستوى والمدلل يفتقد لأهم عنصرين هجوميين ولا بديل لهما .. وحتى قائده لم يتعافى من إصابته البليغة .. ما العمل !! أرفعوا الأيقاف عن الجميع .. سرب الخبر عمدا لجس النبض ولتهيئة الشارع الرياضي للصدمة .. وبغض النظر عن رد فعل الشارع الرياضي على الخبر جاءت الأخبار من النمسا .. المهاجم الموقوف أصيب .. والثاني يعاني من زيادة في الوزن … لا لرفع الأيقاف .. أنتهى .
وبعد فشل منح تلك المعونة لنادي الرئاسة العامة وإتحاد الكرة أستمرت المعونات اللوجستية الجانبية الأخرى .. الأمين يختار حكما والده شريكا إستثماريا للريس .. مجرد سماع مثل هذا الخبر ( صحيحا كان أو مجرد شائعة ) قد يضعف من معنويات المستهدف ويرفع معنويات المدلل وهذا هو الهدف المنشود .. ورئيس لجنة الإحتراف ( أصبحنا نخلط هل هو رئيس إحتراف الإتحاد أو النادي) .. لا يهم فالمصلحة واحدة .. قام بتسجيل أحد الأجانب تسجيلا مؤقتا وبطريقة غير نظامية .. هذا غير عدم منح 10 تأشيرات لبعض منسوبي المستهدف .. وقد نسمع أخبارا جديدة مثيرة فيما تبقى من أيام قبل
السوبر .
كل ما حيك وما سيحاك لن يؤثر بإذن الله لأن المستهدف أصبح لديه حصانة من هذه التصرفات وأصبح في المواسم الأخيرة يهزمهم هم ومعوناتهم وحكامهم ولجانهم دون رحمة أو مبالاة .. والأهم هو أن المستهدف كعبه أعلى فنيا وهذه المرة سيكون كعبه أعلى معنويا لأن اللقاء سيكون برا .. فهل يقوى المدلل على ملاقاة العالمي برا !!
الرمية الأخيرة :-
رئيس الإحتراف الدكتور عبدالله البرقان يستخدم الحظر تجاه عضو الإتحاد الدولي للصحافة والخبير بلوائح الفيفا الأستاذ عايد الرشيدي وذلك بعد نقاش تويتري حول تسجيل إدواردو “المؤقت” للهلال … الرشيدي كان مهذبا في نقاشه ولكنه كان حاسما في نقاطه القانونية الشيىء الذي لم يستطع البرقان مواجهته إلا بالحظر .

رامي العبودي
تويتر
@ramialaboodi

9