وإخيرا استد ل الستارعن نهائي دوري عبدالطيف جميل للمحترفين وإستمر فريق النصر او العالمي على قمة هرم اندية دوري جميل للموسم الثاني على التوالي وما كان طريق النصرللمحافظة اللقب الغالي سهل ومفروش بالورود وانما كان طريق وعرجدا وملئ بالمصاعب من البداية الى النهايه من اقالة المدرب والمحترفين الاجانب ولعنة الاصابة واخطاء تحكيمية وتحالف اعلامي فى سبيل ايقاف الفريق ليأتي الرد من الفريق النصراوي قاسي من خلال العمل والتخطيط السليم والدعم المادي وبالطبع ياتي قبل ذلك توفيق الله عزوجل وهومن مكن النصر فى المحافظة على القمة ودرس لمن كان يعيش على ذكريات ابو زندة الجميله اويحن الى الليالي الخوالي التي كانت الطريقة فى حسم المباراة اذا تعادل الفريقين فى عدد الضربات الركنية من ديناصورات الاعلام وبعض المتعصبين الذين وصل بهم الحال للهجوم والتشكيك فى نزاهة دوري جميل والاتحاد السعودي لكورة القدم لو استمرا هذا النهج والطريقه فى التعامل مع الاخفاق من اداري اواعلامي فى وضع اللوم على الاخرين وعدم العمل على تصحيح الاخطاء اشاره لعجز وقصورفكري وقد يستمر البطل ثابت ويبقى التنافس على الوصيف لمواسم وفى الاخير جمهورالاتحاد مع بطل الدوري هم نجوم جميل..