خصمي القاضي !

ابراهيم المكرميمايحدث في رياضتنا يحتاج خبراء رياضيين من دول العالم لتشخيصة فقط ليصدق المسئوليين أننا نمر بحقبة مظلمة في رياضتنا ، زمن أن يكون الخصم قاضي انتهى منذ أكثر من ٢٠ سنة في رياضتنا ووجب الامر بل تحتم لإنشاء محكمة رياضية محلية لنظر والحكم في جميع القضايا الرياضية بمختلف أنواعها .

ماداعي لكتابة هذا المقال هو حالة الظلم التي تقع على الاندية من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم فمثلاً رئيس نجران هذيل ال شرمة اتهم عمر المهنا بتحريضة للحكام لنيل من نجران بسبب أن المهنا وكما يدعي قال بأن نادي نجران قبل موسمين منع مكافئات الحكام وهذا مانفاه رئيس نجران ، فبدلاً من أن تضع الخصم نجران والخصم المهنا لتوضع البراهين امام طاولة القاضي وكلاً ياخذ بحقة وتنتشر العدالة في رياضتنا .

اما مانراه في رياضتنا الخصم هو القاضي فخصمي الاتحاد السعودي لكرة القدم وهو من يحكم ضدي ، واتهامي الصريح لا ينظر له سواء انه تعدي حدود وليس طلب لحق او باطل !

لا اعرف سواء اننا نريد من ينقذ هذه الرياضية من الانظمة القمعية والتي لا تشير الا بوادر الرياضة النزيهة

 

16