رحيل الكابتن مروان دفتر دار وباسم ابوداود والتعيين غير الموفق للمحياني ترك فراغ إداري كبير وواضح زاد وضوحه في الإعداد للنهائي والأداء العام للفريق به المكسي بشرود ذهني تام كل ذلك اوجد مطالبة ووضع اهمية كبيرة لعودة اسم بقيمة طارق كيال .
هذه المطالب من بعض الأهلاويين بعودة الكابتن طارق كيال بالاسم لفعله المناسب لإدارة الكرة بالنادي كما يرون واساس القضية ان جاز لنا تسميتها ليست في كفاءة طارق ولا عمله لب الامر مع من سيعمل وهل بينهم توافق في ادارة العمل وكيف تكون صلاحياته داخل النادي .
الخبرة والكفاءة والقدرات عناصر مهمة لمن يتولى ادارة الكرة ترتقي اهميتها في هذا التوقيت الصعب والحاسم لموسم اهلاوي بدأ في التراجع عند الانتصاف لكن الاهم التفاهم بين ادارة الكرة وادارة النادي للنجاح والخروج بالفريق من الانحلال الاداري في الفترة الاخيرة وبتالي اخراجه من تردي النتائج بعد العودة .
هذا العنصر الهام واعني التفاهم لا اجد له وجود بين طارق كيال وادارة النادي والمدير الحالي للكرة وعليه اما تغيير كامل لجهاز الكرة او بقاء الحالي بأمل لعل وعسى يستفيد وينجح ومنع لظهور مزيد من الخلافات تنهي وتقطع كل خطوط الرجعة .