التويجري: الاستثنائيون أكثر الخاسرين مِن تطبيق النظام

• انتهت فترة التسجيل الأولى «بهدوء»!

• على غير العادة! .. انتصر «النظام»!

• لجنة الاحتراف قدمت نفسها بشكل مميز!

• أولا، عملت على لائحة واضحة تخدم كل أطراف اللعبة!

• وتكون متطابقة لحد كبير مع اللائحة الدولية!

• رغم غياب أحقية اللاعب بفسخ العقد فيما لو لم يتسلم مستحقاته خلال 3 أشهر!

• العذر لم يكن مقنعاً!

• الارتباط بمشروع «الخصخصة» كمن يلهث خلف السراب!

• يكفي أن رئيس لجنة الخصخصة استثمر خارجيا!

• كما أن ثمة مواد تحتاج إعادة صياغة، ولي عودة إلى ذلك.

• لائحة المحترفين الجديدة ليست «قاروبية»!

• كل ما هنالك «نقل» 90 % من اللائحة الدولية!

• تطبيق اللائحة «بعدل» و«مساواة» وفهم وإدراك!

• وليس «بالتصويت» والمحاباة!

• فلا تصويت بتوفر «نص»!

• ثالثا، عدم الاستسلام «للابتزاز» والضغوطات!

• الاتحاد شكا اللجنة لدى الرئاسة العامة لرعاية الشباب!

• تماما كمن يشتكي من صداع فيذهب لـ «بنشري»!

• الرد كان «إهمال» الشكوى لعدم «المرجعية»!

• إذاً، توفر غطاء قانوني!

• وتطبيق «سليم»! .. وقوة في التطبيق!

• الشكر ليس فقط للجنة الاحتراف!

• بل لرئيس الاتحاد!

• على حسن الاختيار أولا.

• ثم للصلاحيات الممنوحة وعدم التدخل في عمل اللجنة!

• خلافا لما كان يحدث «سابقا»!

• القادم سيكون أصعب بلا شك!

• لكن البداية رائعة.

• أمامكم قصة نجاح!

• واضحة جدا!

• حاكوها واقتفوا أثرها!

• ليخسر من اعتاد «خرق» النظام!

• سألوا الفشّار: مَن أكثر الخاسرين مِن تطبيق النظام؟!

• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال: (الاستثنائيون)!

مقالة للكاتب عادل التويجري عن جريدة الشرق

7