– كالعادة وفي مباريات الكؤوس اثبت الشباب علو كعبه على منافسه النصر في لقاء كانت “الجحفلة” عنوانه الأبرز بقيادة الاوروغواني افونسو.
– كثر من استبعدوا الشباب من دائرة المنافسة او الانتصار على النصر ولأنه “الشباب” رد عليهم بطريقته الخاصة والتي يجيدها دوما.
– حاولوا التقليل من ادارته لاعبيه وحتى في عدم حصوله على الرخصة الآسيوية رغم عدم مشاركته في النسخة المقبلة وجاء رد الليث مزلزلا لأركانهم مبعدا لمدربهم .
– قفزوا على الانظمة وبمباركة الاتحاد السعودي فبعد اجتماع تنسيقي انسحب منه ممثل النصر وتم اعتماد الجهة الشمالية للشباب إلا أن اتصالات آخر الليل ومفعول الإنذار الأخير جعل الاتحاد السعودي يرسل خطابا لنادي الشباب في عتمة الليل وسط تهميش لإتصالات الشبابيين.
– حضر الشباب بكل هدوء ولقنهم درسا في كيفية احترام شيخ الأندية على ارض الميدان وبعث رسالة لأعلى هرم الاتحاد السعودي لكرة القدم مفادها “احترم الكبير”.

*الحق يقال…
– الاجتماعات الشرفية في الشباب وحضور التدريبات التي سبقت اللقاء الهام كانت بمفعول السحر لدى اللاعبين وشاهدنا ذلك جليا في الميدان..

– الادارة الشبابية مطالبة بتوضيح حيثيات خطاب آخر الليل ولكن الأهم أن لا تنشغل به كثيرا ولتتعظ من النصر الذي أشعل البرامج ضجيجا في الايام السابقة فخسر من الاهلي بالاربعة وغادر كأس ولي العهد.