تحولت معظم الفرق التي تراجعت في القسم الأول من الدوري إلى فرق شرسة تنتزع النقاط وتقدم اجمل المستويات.
ولاشك إن هذا نجاح لإدارات تلك الأندية التي استفادت من ملاحظات الدور الأول وظهرت بثوب جديد في الدور الثاني من مسابقة عبداللطيف جميل نحو الكأس.
ولعل الاتحاد والرائد اكثر الاندية استفادة من فترة التوقف حيث قفزت إلى مراكز متقدمة قياساً بمراكزها في الدور الأول.
ولعل الجولات القادمة ستفصح أكثر عن قوة التغيير الذي حول الرائد من المركز الاخير الى مراكز الامان وحول الاتحاد من المركز الخامس الى الوصافة.