رائد الخاطر

* تعاقد الهلال مع نجمه السابق سامي الجابر كمدرب للفريق الأول بالنادي و تعاقد الفيصلي الاردني مع

الكابتن السابق علي كميخ في تجربه جريئة جديدة من نوعها على مستوى التدريب السعودي .

* كيف سيتعامل سامي مع الإعلام السعودي وهو المتعود عليه منذ أن كان في الهلال ، أما علي
فسوف يبتعد عن الأعلام السعودي لأنه سوف “يمجده” في البداية أو “يخذله” في النهاية !!

* من سيكسب التحدي لتمثيل المدرب السعودي هل هو المدرب “المحلي” أم المدرب “الدولي” ؟

* سامي الجابر “الذكي” بيده كل شئ في الهلال وهو من أدار التعاقدات وأتوقع أن الإدارة لن تُضيق عليه
بل ستعطيه كل الصلاحيات لكي “ينجح” و يذهب بالفريق الى المدى البعيد .

*علي كميخ “الرزين” ذهب إلى فريق له شعبية كبيرة في الأردن فأبتعاده عن الإعلام سيكون إيجابي عليه
و اعرف علي لن يسمح لأحد بأن يتدخل في عمله كمدير فني لأنه يثق في قدراته كثيراً .

* إذا نجح علي و سامي سوف يكون للتدريب السعودي نصيب في أسواق المدربين أم إذا لا سمح الله فشلا
سوف يرجع التدريب السعودي إلى مكانه “مدرب طوارئ” إلا إذا اتى من بعدهما مدربين سعوديين جدد .

* حسن خليفة ، محمد الدعيع ، محمد شلية ، محمد أمين أتوقع هالرباعي ستكون أسمائهم مهيأه لمجال التدريب بعد ان ينجحا الجابر و كميخ .

* قوة الشخصية و بعد النظر و الذكاء في تغيير اللعب في أي وقت هي من ستكسب الرهان على المدربان .

* في النهاية : كل التوفيق للوطنيين علي كميخ و سامي الجابر في تمثيل “المدرب السعودي”

* أخيراً : لابد من دعم المدربين من قبل الاتحاد السعودي بقيادة أحمد عيد .
#### رائد الخــاطر ,,, @raid_ghamdi