ميكي والشلة!

* (ميكي) وشلته وبقية المطبلين (على حبة ونص) أشعروني بأن (المليح) ختم السداسية على ظهر (سيده) وحقق الكأس والدوري وأبطال آسيا ! وكل ما في الأمر (10) كادوا أن يأكلوا (11)..!

* قصة (ردينا الدين) مضحكة جداً .. فهدف في آخر الدقائق يعتبروه (ديناً) وردوه! وهل يا ترى .. متى سيردون ديون خماسية (الدوري) وسداسية (الكأس) ومسلسل (طيحني) الشهير!

* في يومٍ من الأيام رأينا (ميكي) وبعض محبيه ملتفين حول (الشامخ) يبكون ويطلبون منه تخفيف الجراح على محبوبهم بعد الصفعات (الست) ، واليوم يتحفنا (القصير) ويهاجم أحد من مد له يد المساعدة يوماً ما!

* أصبح إعلامييهم الأكثر (كوميديا) فهم دائماً يتحفوننا (بالثرثرة) والتطبيل وأحياناً قد يصل بعضهم إلى (الرقص)!.

* منعوا مقاله من النشر ولا أستغرب ذلك فمقص الرقيب كاد أن يقص أحد أصابعه!

* قالوا بأنهم (عادوا) وأقول نعم عادوا فقط عندما عادت لهم (الصافرة)!

* قالوا بأنهم (عادوا) ولا توهموننا بأن التحكيم هو من (أعادنا) وأقول لولا التحكيم لأذاقهم (شيخهم) من كؤوس (التبطح) التي اعتادوا على شربها كل عام!

* قالوا بأنهم (عادوا) إلى سابق عهدهم وأقول (عوداً قصيراً) فلا ماضي مشرف ولا هم يحزنون!

* لا زال للموسم (بقية) وصدقوني من خدمته صافرة التحكيم (جولة أو جولتين) لن يستطيع أن ينهي الدوري حتى في المركز الرابع!

* ختاماً لو (تخيلنا) مثلاً وأقول (مثلاً) أن الأهلي حقق البطولة الآسيوية .. هل سيقولون بأنهم عادوا أيضاً!!!؟

20