بهدوء ” إرحلوا”

المصائب لا تأتي فُرادى يوم بعد يوم تظهر و تتضح حقيقة العمل في إدارة النصر ،، الإحتراف لا يلامس ما تتوجه إليه إدارة النصر بعملها “العشوائي” ،، المخططات مجهولة و الهدف المنشود غير واضح و الضحية من خلال ذلك هو ” كيان النصر أولاً و الجمهور ثانياً”
فلم تعد تُجدي نفعاً التظليلات الإعلامية التي مارسها على حد التعبير أكثر من إعلامي بهدف الاستقرار وهذا ما جعل الأمور تتراكم كثيراً على إدارة النصر و المشاكل تتناثر و الأمور تتعقد و الستار بينها و بين الجماهير محجوب ،، نعم الجماهير في الكثير من الأوقات طرحوا الأعذار و كتبوا الحلول ومارسوا أسلوب ” بطلوا إشاعات” لمن يخرجها و في الحقيقة لم تكن إشاعات بل حقيقة و واقع قضية هيرناني لم تكن الإدارة شفافه بتعاملها في القضية مع الجمهور بل مارست أسلوب ” محلولة” و المبلغ ” مرصود” و الحقيقة هذه القضية إنكشفت مؤخراً بعدم حلها وتخبط الأدارة معها هذا جزء من أجزاء تخبط الإدارة ناهيكم عن الرخصة الأسيوية التي لم تستطع الإدارة ممزوجتاً بأعضاء الشرف لإستخراجها ،،
من مقولة سأجعل من النصر ” برشلونة أسيا” الى عدم القدرة في المشاركة ،، كان الله في عون جماهير النصر !!
لم نستخدم أسلوب الضغط ” عنترة” لرحيل الإدرة لأسباب شخصية بل لأسباب جعلت المتابع النصراوي ” متشتت بين هذي وذيك”

اخيراً : من الأسباب التي أفقدت الجماهير الثقة في الإدارة ماحدث في أخر جوله وما صاحبها من سلب لحقوق جماهير النصر أمام أعين الإدارة والى الآن لم تحرك ساكنا سوى بيان ركيك المعاني

 

شفرة الكأس : إن لم تكن معي فأنت ضدي أسلوب ضعيف “الحرية في الرأي و الإستماع له أحد الحلول “

11