سمحوا لأنفسهم بتحويل مسماه من الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم إلى اتحاد عيد في إشارة للسيطرة المطلقة من هذا الدكتاتور على كل منابع القرارات وتحويلها لمصلحة ناد ومشاركة اخر هكذا دون إثبات يذكرونه.
سمحوا لأنفسهم بإطلاق تهمة اتحاد الفساد والدفع الرباعي صنعوا منها أوتار عزفوا عليها سنوات بعضها من وحي استنتاجهم وجلها بأمر الميول اتهامات غلفتها المصلحة الشخصية ودوافعها على حساب مصلحة رياضة بلد .
نعم للميول إعلام وللإعلام ميول وللإعلام هدف وللإعلام منبر يخدم مصالح لا اعتراض عليها ولكن لا يقلب الأحداث ويغير الحقائق كما فعل ويفعل الإعلام الهلالي واتباعه ومن في حكمهم من اولئك الذين ظلوا طريق المنافسة وأضناهم الانكسار .
سنوات وصيف وإعلام الهلال وتوابعه لا حديث لهم إلا رمى التهم على اتحاد القدم وعندما رُمي هذا الاتحاد بتهمه واحدة من خارج سربهم توجهت رماحهم صوب من قال مثل ما كانوا يقولون مطالبين بإثباتات لما يقول أو عقوبات حد الإعدام الرياضي .
ماذا حدث ما الذي تغير اليس هذا الاتحاد الذي تقولون عنه لا يحترم العمل وليس بين اطراف عمله عدالة يعيش على التخبطات أركانه هشة كما تخبرونا كل حين ماذا تغير ما الذي حدث أفيدونا مع التحية .
ما بين تهم اطلقت وتهمة وجهت يخرج سؤال عريض طويل كيف احل إعلام الهلال لنفسه إطلاق ما يريد كيف ما يريد وعندما يسلك ما يقال مسار ينوبه منه شيء لا يريده.
تهمة وجهت للاتحاد السعودي لكرة القدم صداها وصارخها حد البكاء خرج من هلال يريد دوي بلا شبهات هذه تعزز قولكم أن كان يوافق مبدئكم .