كـلـنـا عـبـدالله الـعـنـزي

خالد البلوي* للـتـوضـيـح كـلـنـا عـبـدالله الـعـنـزي عـنـدما ( كـــان ) :
* حـارسـاً مـمـيـزاً لا يُـشـق لـه غـبـار .
* يـذود عـن مـرمـاه بـشـراسـة و بـروح قـتـالـيـة تـُـنـسـيـه حـتى ألـم الإصـابـة الـتـي يـحـمـلـهـا فـي مـبـاريـات عـدة .
* يـؤدي دور اللـيـبـرو فـي تـشـتـيـت كـثـيـر مـن الـكـرات .
* يـصـحـح أي غـلـطـة تُـرتـكـب أمـامـه مـن دفـاعـه .
* مـسـاهـمـاً فـعّـالاً فـي تـحـقـيـق آخـر ثـلاث بـطـولات للـنـصـر .
* يُـظـلـم فـي عـدم اسـتـدعـاءه للـمـنـتـخـب .
* الـحـارس رقـم واحـد فـي الـكـرة الـسـعـوديـة آن ذاك .
* حـالـيـاً مـازلـنـا مـع عـبـدالله الـعـنـزي إذا و إذا فـقـط :
أحـس بـتـراجـعـه و أصـر عـلـى عـدم الاسـتـمـرار بـذلك واقـتـنـع بـمـراجـعـة نـفـسـه و بـأن مـرمـى الـنـصـر غـيـر مـنـاسـب لـه في ظـل ظـروف الـتـوهـان الـتـي يـعـانـي مـنـهـا .
* سـتـبـقـى يـا عـبـدالله مـحـل تـقـديـر و لـكـن مـع احـتـرامـي أخـفـقـت بـأن تـكـون مـحـل اعـجـاب نـظـيـر مـا تـقـدمـه مـن مـسـتـويـات بـاهـتـة غـيـر مـرضـيـة هـذا الـمـوسـم بـل مُـضـرة ومـعـطـلـة للـنـصـر .
* يـجـب عـلـيـك أن تـتـحـدى نـفـسـك و تـقـاوم مـوجـة الـغـضـب والـعـتـب و الـنـقـد الـمـوجـه لك .
كـلـنـا ثـقـة بـأن تـقـول أنـا مـوجـود بـمـسـتـويـاتـي الـسـابـقـة و أفضل .
* عـلـى الـعـمـوم لا ألـوم أي لاعـب ( تـتـكـرر ) أخـطـاءه بـاسـتـمـرار و إنـمـا ألـوم مـن يُـصـر عـلـى اشـراكـه رغـم الأخطاء !
نـهـايـة :
كـان … فـعـل مـاضـي
إذا … أداة شـــرط !!
خـالـد الـبـلـوي _79_khaled@

17